Sitemap: http://example.com/sitemap_location.xml https://alnukhbhtattalak.blogspot.com/2017/09/blog-post_76.html/

Translate

الثلاثاء، 4 يونيو 2019

نصوص 3ث/ مراجعة الاضواء - كم تشتكي لإيليا أبى ماضي - نصوص 3 ثانوى

مراجعة الاضواء - كم تشتكي لإيليا أبى ماضي - نصوص 3 ثانوى


كم تشتكي لإيليا أبى ماضي
* أولاً : أضواء على النص :
1- التعريف بالشاعر :
ولد (إيليا أبو ماضى) فى لبنان سنة 1890 وقدم إلى مصر سنة 1902 واشتغل بالتجارة ، ولكن مواهبه الأدبية ظهرت فى الشعر فأصدر ديوانه (تذكار الماضى) سنة 1911، ثم هاجر إلى امريكا الشمالية وأقام فى (نيويورك) وانضم إلى (الرابطة القلمية) التى أسسها (جبران خليل) سنة 1920 - ونشر هناك ديوانه (الجداول) سنة 1927 - ثم (الخمائل) سنة 1946 وتوفى سنة 1957 وبعد وفاته نشر له يدوان (تبر وتراب).

2- جو النص :
يميل بعض الناس إلى التشاؤم وشكوى الحياة لأتفه الأسباب، ولو نظروا حولهم بعين التفاؤل لوجدوا كثيرا من مظاهر الجمال التى تبعث السعادة فى النفوس - وهؤلاء يخاطبهم الشاعر مستنكرا شكواهم داعيا إياهم إلى بسمة الأمل التى تفتح لهم مجالات النشاط والعمل - وهذا النص من ديوان (الجداول).

3- غرض النص :
الدعوة إلى التفاؤل والسعادة بالحياة.

4- الأفكار :
تدور حول : لا داعى للشكوى فنعم الله حولنا كثيرة فيجب أن نبتسم للحياة ولا نندم على ما فات كما يجب البعد عن الوساوس والأوهام.
5- الألفاظ :
سهلة واضحة ملائمة للجو النفسى والأساليب خبرية وإنشائية وفيها بعض المحسنات غير المتكلفة.

6- الصور :
فى النص صور كلية خطوطها (اللون والصوت والحركة) وجزئية تعتمد على (التشبيه والاستعارة - والكناية - والمجاز المرسل).

7- الموسيقا :
ظاهرة فى الوزن والقافية وحسن التقسيم والتصريع وخفية نابعة من انتقاء الألفاظ وترابط الأفكار وجمال التصوير.

8- المدرسة التى ينتمى إليها الشاعر :
مدرسة المهاجر وسماتها : التأمل فى الحياة - والنزعة الإنسانية - وتشخيص الطبيعة وجمال الأسلوب القائم على سهولة الألفاظ وقربها من لغة الحياة.

9- ملامح شخصية الشاعر :
سعه الثقافة - والميل إلى التفاؤل - والاتجاه الإنسانى.

10- من ملامح المحافظة :
التزام الوزن والقافية - بعض الخيال مستمد من القديم.
ومن ملامح التجديد :
اختيار عنوان للنص - والدعوة إلى التفاؤل - ورسم الصور الكلية - والوحدة العضوية.
........................
رابط مدرس اون لاين

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق