Sitemap: http://example.com/sitemap_location.xml https://alnukhbhtattalak.blogspot.com/2017/09/blog-post_76.html/

Translate

الخميس، 9 يناير 2020

✯✯✯✯✯✯ تأويلات النووي المخزية في حديث أربع من كن فيه كان منافقا خالصا ومن كانت فيه خلة منهن كان فيه خلة من النفاق حتي يدعها


🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇
.🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇
🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇
🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇
🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇  
17.
باب بيان خصال المنافق
88- قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَرْبَع مَنْ كُنَّ فيه كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا وَمَنْ كَانَتْ فيه خَلَّةٌ مِنْهُنَّ كَانَ فيه خَلَّة مِنْ نِفَاق {{{ حَتَّى يَدَعَهَا}}} :
/ إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ،
/وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ،
/وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ،
/وَإِذَا خَاصَمَ فَجَرَ»
يقول النووي ""وَفِي رِوَايَة: «آيَة الْمُنَافِق ثَلَاثٌ
/إِذَا حَدَّثَ كَذَبَ،
/وَإِذَا وَعَدَ أَخْلَفَ،
/وَإِذَا اُؤْتُمِنَ خَانَ»
قلت المدون:
🔚 يبدأ النووي ارجوزة التأويل الباطلة بقوله المعهودة عليه
وبزعمه المشروخ فيقول 🔚🔚 [[[[[[[هَذَا الْحَدِيث مِمَّا عَدَّهُ جَمَاعَة مِنْ الْعُلَمَاء مُشْكِلًا]]]]]]]
((((- قلت المدون- من هم جماعة العلماء اولئك؟؟
ثم 🔚 واتساءل هل كل شرع الله عند النووي مما يعد مشكلا؟ وهل لا شيئ يمرره بدون اختلاف او اشكال؟؟
فكل حديث في الزجر او الاحكام تقع عيناه عليه👀 هل لابد ان يجعل فيه اشكالا ؟ ))))
إن كثرة الاشكالات في الاحاديث التي يأت بها علي هذا المنوال لابد ان يكون الاشكال فيها ليس في الحديث نفسه 🔚ولا بد ان يكون الاشكال في إما
1.فهمه
2.او مذهبه
3.او عقيدته
فهو عنده نسبة الإشكالات في الأحاديث تكاد تصل الي التسعين في المائة90% مما يراه هو واصحابه او اكثر من 90% فكل الشرع عنده مستشكل تقريبا وكأن الدين الحق منزل بكل هذه الاستشكالات التي يستدركها النووي واصحاب التاويل.. كأنها نزلت علي محمد النبي ص مبهمة غير مبينة وكأن رسول الله ص عاجز عن بيانها حاشاه من رسول آتاه الله إعجاز البيان وجوامع الكلم واختصرت له الحكمة اختصارا
ثم يأتي حفنة من المتاولين ليقوموا هم بالبيان دون رسول الله ص ..مثل🔴 النووي واصحابه ليفكوامشتشكلها.وكأن رسول الله صلي الله عليه وسلم يحتاج في بيانه الي هؤلاء الجهابذة المتاولون بالباطل.. ليبينوا له ما أشكل عليه ضاربين بشهادة الله ببيان الله لرسوله وتكليفه لمحمد نبي الله ببيان ما اشكل علي الناس ومنهم النووي والخطابي والقاضي عياض أنفسهم كل مشكل عليهم لم يفهموه وقد نصبوا -اي اصحاب التأويل- انفسهم قيمين علي مالم يوضحه الله ورسوله {تعالي الله عما يصفون وتعالي عما يزعمون وتقدس سبحانه وعلا علوا كبيرا} )))
ثم يستأنف النووي قوله [ مِنْ حَيْثُ إِنَّ هَذِهِ الْخِصَال تُوجَد فِي الْمُسْلِم الْمُصَدِّق الَّذِي لَيْسَ فيه شَكٌّ.
[[[[[[[[[[وَقَدْ أَجْمَع الْعُلَمَاء ] : ((((قلت المدون : من هم هؤلاء العلماء؟؟ بجانب صريح النص الالهي او النبوي ومن هم مرة اخري؟ )))) يستأنف النووي فيقول:وقد أجمع العلماء عَلَى أَنَّ مَنْ كَانَ مُصَدِّقًا بِقَلْبِهِ وَلِسَانه وَفَعَلَ هَذِهِ الْخِصَال لَا يُحْكَمُ عَلَيْهِ بِكُفْرٍ،.[[[ قلت المدون]]] ان نصوص الزحر التي قام بتأويلها النووي وكتلته لم تنزل لاتخاذها سبوبة لخلع احكام الكفر علي المسلمين وإنما نزلت بعلم الله الذي اوحاها لنبييه علي قلب جبريل الملك لتعليم المسلمين التقوي وخشية الله الواحد وحرز الله تعالي المسلمين من سهامها في الدنيا لكنها ستصدق فقط في مجال الاحكام وخلعها علي أصحابها في الاخرة وإن حد التفعيل سيمضي فقط بالعمل بها حسابا من لحظة الموت عليها دون توبة عياذا بالله الواحد فلم نطالب بتفعيلها في الدنيا الا لنتعلم ان نحذر اثرها في الاخرة ومن كان هذا علمه بها سيدرك انها انما نزلت فقط ليتعلم المؤمنون تقوي الله وخشيته مما تحذره هذه النصوص وليقوم كل من عنده خلل في تقواه وتربيته وخشيته لله كيف يتقيه ويخشاه ويتربي علي اقوم سلوك ودين يغبد الله به فمن مات غير مكترث مصرا علي ما حذر الله او رسوله منه بغير توبة فسيقابل الله وهو متلبس بذنبه وسينطبق عليه عقوبة ما حذر منه متلبسا بها مكتويا بسوئها ومعني هذا انها ليست تصلح لاجراء الاحكام بتكفير من حامت عليه ظلالها ..]]]
 قال النووي مستأنفا..وَلَا هُوَ مُنَافِق يُخَلَّد فِي النَّار؛[قلت المدون بل مصود النبي ص ان من مات علي خصلة منها متعمدا عدم التوبة منها ومصرا عليها فمات فهو ميت علي النفاق وقد علمنا ان الصادقين المخلصين من عباد الله لا يصرون علي اي من خصال النفاق او غيرها من المعاصي] قال وبئس ما قال (فَإِنَّ إِخْوَة يُوسُف صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَمَعُوا هَذِهِ الْخِصَال.
[قلت المدون] لقد تابوا جميعا فقالوا يا ابانا استغفر لنا ..قال سوف استغفر لكم ربي.. يقول النووي فهل اخرج اخوة يوسف من الاسلام بفعلهم ؟
(قلت المدون) لا ولأنهم ظلوا احياءا حتي تعلموا وتابوا وندموا عما فعلوه لكن لو كان قد مات احد منهم دون ان يدرك التوبة لمات علي جرمه عياذا بالله هكذا هذه طبيعة نصوص الزجر والعقيدة لا تفعل ولا يؤاخذ بها المؤمنون الا حين الموت علي منصوصها دون توبة مما حظرته تلك النصوص ]
 
 قال النووي وَكَذَا وُجِدَ لِبَعْضِ السَّلَف وَالْعُلَمَاء بَعْض هَذَا أَوْ كُلّه.
ثم قال النووي [[[[وَهَذَا الْحَدِيث لَيْسَ فيه بِحَمْدِ اللَّه تَعَالَى إِشْكَال، وَلَكِنْ اِخْتَلَفَ الْعُلَمَاء فِي مَعْنَاهُ]]]]
( قلت المدون) ان الاختلاف في معناه بين اصحاب التاويل هو كل الاشكال..
يستأنف النووي قوله:فَاَلَّذِي قَالَهُ الْمُحَقِّقُون..
(قلت المدون) كلما ذكر النووي هذا المصطلح فهو يقصد به أصحاب التاويل وقد يقوله ليضفي مسحة رهبة علي ما سيؤله آتيا ليرهب به من حدثته نفسه ان لا يجادل في ما سيقوله)َ ويستأنف النووي فيقول: (((وَالْأَكْثَرُونَ وَهُوَ الصَّحِيح الْمُخْتَار: أَنَّ مَعْنَاهُ أَنَّ هَذِهِ الْخِصَال خِصَال نِفَاق، وَصَاحِبهَا شَبِيه بِالْمُنَافِقِ فِي هَذِهِ الْخِصَال، وَمُتَخَلِّق بِأَخْلَاقِهِم)))
(قلت المدون) تماما كما يقول في تأويل (لا يؤمن او لا يدخل الجنة حتي ينتهي عن كذا وكذا فهي استامبة او طبعة واحدة لم تتغير فيها الا كلمات التص نفسه )ْ.
فيبنما يقول في نص ( لا يؤمن او من حمل علينا السلاح فليس منا يؤول فيقول ان معناه ان هذه الخصال ليست من خصال المسلمين وليست من اخلاقهم و ليست من فعلهم ومن تخلق باخلاقهم فهو ليس كامل الايمان ...كذا يقول في كل من نفي الله ورسوله عنه الايمان ختي كررها هنا في وصف المنافقين )
ثم (ويقول النووي) فَإِنَّ النِّفَاق هُوَ إِظْهَار مَا يُبْطِن خِلَافه، وَهَذَا الْمَعْنَى مَوْجُود فِي صَاحِب هَذِهِ الْخِصَال، وَيَكُون نِفَاقه فِي حَقّ مَنْ حَدَّثَهُ، وَوَعَدَهُ، وَائْتَمَنَهُ، وَخَاصَمَهُ، وَعَاهَدَهُ مِنْ النَّاس، لَا أَنَّهُ مُنَافِق فِي الْإِسْلَام فَيُظْهِرُهُ وَهُوَ يُبْطِنُ الْكُفْر.
(قلت المدون) هكذا اخرج النص عن مدلوله بقوله الاتي:: وَلَمْ يُرِدْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِهَذَا أَنَّهُ مُنَافِق نِفَاق الْكُفَّار الْمُخَلَّدِينَ فِي الدَّرْك الْأَسْفَل مِنْ النَّار)
 
(وأقول المدون) ان مقصد النبي ص هو ان من اتي خصلة منها فقد اتي خصلة من النفاق حتي يتركها والمعني الذي قصده رسول الله ص هو اما يترك خصلته هذه من النفاق فيكتب من الذين تابوا من خصال المنافقين او يصر عليها حتي يموت مصرا عليها فيقابل الله علي خصلته المصر عليها من النفاق فيبوء بما باء به المنافقون يوم القيامة والله تعالي لا يقبل من العبد الايمان مجزءا فخصلة النفاق التي مات المسلم عليها اخبطت عمله كله لان الايمان والنفاق يوم القيامة لا يجتمعان ولا يرتقيان والله تعالي يقول:(من جاء بالحسنة فله خير منها وهم يومئذ في الغرفات آمنون ومن جاءبالسيئة فكبت وجوههم في النار هل يجزون الا ما كانوا يعملون) سورة النمل
ثم يقول النووي:
وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «كَانَ مُنَافِقًا خَالِصًا» مَعْنَاهُ شَدِيد الشَّبَه بِالْمُنَافِقِينَ بِسَبَبِ هَذِهِ الْخِصَال(قلت المدون كلا بل منهما الصادق؟ ( أ رسول الله ص أم النووي) حاشا لرسول الله ان يعمي علي المسلمين دينهم فيقول عكس ما يقصد او يقصد عكس ما يقول )
ثم((( قولوا لي ايها الناس هل يستوي قول النبي ص : (كان منافقا خالصا) ❌مع قول النووي❌ (كان شديد الشبه بالمنافقين) ))
(قلت المدون) لا يستوون ..
ثم اخبروني بربكم(هل منافقا خالصا) مثل (شديد الشبه بالمنافقين)
(واقول المدون):حاشا رسول الله"ص" ان يكون مثل النووي في شأنه او يكون مثل النووي في قوله او يكون مثل النووي قصده
.....................
ثم يقول النووي: قَالَ بَعْض الْعُلَمَاء: وَهَذَا فِيمَنْ كَانَتْ هَذِهِ الْخِصَال غَالِبَة عَلَيْهِ.
فَأَمَّا مَنْ يَنْدُر فَلَيْسَ دَاخِلًا فيه.
فَهَذَا هُوَ الْمُخْتَار فِي مَعْنَى الْحَدِيث.
وَقَدْ نَقَلَ الْإِمَام أَبُو عِيسَى التِّرْمِذِيُّ رَضِيَ اللَّه عَنْهُ مَعْنَاهُ عَنْ الْعُلَمَاء مُطْلَقًا فَقَالَ: إِنَّمَا مَعْنَى هَذَا عِنْد أَهْل الْعِلْم نِفَاقُ الْعَمَل.
؟؟وَقَالَ جَمَاعَة مِنْ الْعُلَمَاء: الْمُرَاد بِهِ الْمُنَافِقُونَ الَّذِينَ كَانُوا فِي زَمَن النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَحَدَّثُوا بِإِيمَانِهِمْ، وَكَذَبُوا، وَاُؤْتُمِنُوا عَلَى دِينهمْ فَخَانُوا، وَوَعَدُوا فِي أَمْر الدِّين وَنَصْره فَأَخْلَفُوا، وَفَجَرُوا فِي خُصُومَاتهمْ. وَهَذَا قَوْل سَعِيد بْن جُبَيْر، وَعَطَاء بْن أَبِي رَبَاح.(لقد عهدنا النووي يكذب علي الله وعلي رسوله افلا يعهد عليه الكذب فيما يسوقه من آثار للتابعين والصحابة فأين أسانيد تلك الاثار المنسوبة الي التابعين او الصحابة)؟؟
🔴 وَرَجَعَ إِلَيْهِ الْحَسَن الْبَصْرِيُّ رَحِمَهُ اللَّه بَعْد أَنْ كَانَ عَلَى خِلَافه.
(قلت المدون ان الحسن البصري قد انكر علي المتاولين تأويلاتهم فيما رواه النووي نفسه عنه في تأويلاتهم علي حديث من قال لا اله الا الله دخل الحنة واشترط الصدق والاخلاص وكل العمل )
(قال النووي) وَهُوَ مَرْوِيٌّ عَنْ اِبْن عَبَّاس وَابْن عُمَر رَضِيَ اللَّه عَنْهُمْ، وَرَوَيَاهُ أَيْضًا عَنْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّم[قلت المدون هذه معرة كبيرة فليسترسل القول دون بينة من يريد القول فاين الاسناد الصحيح اليهما؟ ]
[[[[قال النووي]]]] َ
قَالَ {الْقَاضِي عِيَاض}: وَإِلَيْهِ مَال كَثِير مِنْ أَئِمَّتنَا.
[وَحَكَى الْخَطَّابِيُّ] قَوْلًا آخَر أَنَّ مَعْنَاهُ التَّحْذِير لِلْمُسْلِمِ أَنْ يَعْتَاد هَذِهِ الْخِصَال الَّتِي يُخَاف عَلَيْهِ أَنْ تُفْضِي بِهِ إِلَى حَقِيقَة النِّفَاق.
قال النووي
[وَحَكَى الْخَطَّابِيُّ: أَيْضًا عَنْ بَعْضهمْ أَنَّ الْحَدِيث وَرَدَ فِي رَجُل بِعَيْنِهِ مُنَافِق وَكَانَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَا يُوَاجِههُمْ بِصَرِيحِ الْقَوْل، فَيَقُول: فُلَان مُنَافِق، وَإِنَّمَا كَانَ يُشِير إِشَارَة كَقَوْلِهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا بَال أَقْوَام يَفْعَلُونَ كَذَا؟ وَاَللَّه أَعْلَم.
ثم يقول النووي وَأَمَّا قَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي الرِّوَايَةِ الْأُولَى: «أَرْبَعٌ مَنْ كُنَّ فيه كَانَ مُنَافِقًا» وَفِي الرِّوَايَة الْأُخْرَى: «آيَة الْمُنَافِق ثَلَاث» فَلَا مُنَافَاة بَيْنهمَا فَإِنَّ الشَّيْء الْوَاحِد قَدْ تَكُون لَهُ عَلَامَات كُلّ وَاحِدَة مِنْهُنَّ تَحْصُل بِهَا صِفَته، ثُمَّ قَدْ تَكُون تِلْكَ الْعَلَامَة شَيْئًا وَاحِدًا، وَقَدْ تَكُون أَشْيَاء.
وَاَللَّه أَعْلَم.
ثم قال النووي وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَإِذَا عَاهَدَ غَدَرَ» هُوَ دَاخِل فِي قَوْله: «وَإِذَا اُؤْتُمِنَ خَانَ» وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «وَإِنْ خَاصَمَ فَجَرَ» أَيْ مَال عَنْ الْحَقّ، وَقَالَ الْبَاطِل وَالْكَذِب.
........................

قال النووي قَالَ أَهْل اللُّغَة.
وَأَصْل الْفُجُور الْمَيْل عَنْ الْقَصْد.
وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «آيَة الْمُنَافِق» أَيْ عَلَامَته وَدَلَالَته وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «خَلَّة وَخَصْلَة» هُوَ بِفَتْحِ الْخَاء فيهمَا وَإِحْدَاهُمَا بِمَعْنَى الْأُخْرَى.

‏89- سبق شرحه بالباب.

‏90- وَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «آيَة الْمُنَافِق» أَيْ عَلَامَته، وَدَلَالَته.
وَأَمَّا أَسَانِيده فَفيها (الْعَلَاء بْن عَبْد الرَّحْمَن) مَوْلَى الْحُرَقَة بِضَمِّ الْحَاء الْمُهْمَلَة وَفَتْح الرَّاء وَبِالْقَافِ، وَهُوَ بَطْنٌ مِنْ جُهَيْنَة.
وَفيه (عُقْبَةُ بْن مُكْرَم الْعَمِّيُّ) أَمَّا مُكْرَم فَبِضَمِّ الْمِيم وَإِسْكَان الْكَاف وَفَتْح الرَّاء، وَأَمَّا الْعَمِّيُّ فَبِفَتْحِ الْعَيْن وَتَشْدِيد الْمِيم الْمَكْسُورَة مَنْسُوب إِلَى بَنِي الْعَمِّ بَطْن مِنْ تَمِيم.
وَفيه (يَحْيَى بْن مُحَمَّد بْن قَيْس أَبُو زُكَيْرٍ) بِضَمِّ الزَّاي وَفَتْح الْكَاف وَإِسْكَان الْيَاء وَبَعْدهَا رَاءٌ.
قَالَ أَبُو الْفَضْل الْفَلَكِيُّ الْحَافِظُ: أَبُو زُكَيْرٍ لَقَبٌ وَكُنْيَته أَبُو مُحَمَّد.
وَفيه (أَبُو نَصْرٍ التَّمَّارُ) هُوَ بِالصَّادِ الْمُهْمَلَة وَاسْمه عَبْد الْمَلِك بْن عَبْد الْعَزِيز بْن الْحَارِثِ وَهُوَ اِبْن أَخِي بِشْر بْن الْحَارِثِ الْحَافِي الزَّاهِد رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا.
قَالَ مُحَمَّد بْن سَعْد هُوَ مِنْ أَبْنَاء خُرَاسَان مِنْ أَهْل نَسَا نَزَلَ بَغْدَاد وَتَجَرَ بِهَا فِي التَّمْر وَغَيْره، وَكَانَ فَاضِلًا خَيِّرًا وَرِعًا.
وَاَللَّه أَعْلَم بِالصَّوَابِ.
🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇
.
🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇
🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇
🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇
🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇💛🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇🍇  

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق