Sitemap: http://example.com/sitemap_location.xml https://alnukhbhtattalak.blogspot.com/2017/09/blog-post_76.html/

Translate

الثلاثاء، 4 يونيو 2019

نصوص 3ث / اخطر مراجعة على النصوص الشعرية والنثرية ثالثة ثانوى نظام حديث 2015


اخطر مراجعة على النصوص الشعرية والنثرية ثالثة ثانوى نظام حديث 2015
مراجعة عامة على النصوص الشعرية
  1- غربة وحنين                       لأحمد شوقي 
اختلاف النهار والليل ينسى
اذكرا لي الصّباَ وأيام أنسى

وصفا لي ملاوة من شباب
صُوَّرت من تصوُّراتٍ وَمَسَّ

عصفَت كالصَّبا اللعوب ومرت
سِنَةَ حلوة ولذة خلسِ

أ- ما جمع " النهار- اللعوب " وما معنى " ملاوة واللعوب وخلس " وكيف تكشف فى معجمك عن " سنة " ؟
ب- فى هذه الأبيات يسترجع الشاعر وهو فى المنفى ذكرياته فى صباه وشبابه . وضح .
ج- عُرف عن شوقي اتسامه بالبيانية وضح من خلال الأبيات ؟ ولماذا قدم شوقي النهار على الليل ؟
د- استخرج من الأبيات ثلاثة  محسنات بديعية مختلفة ، ووضحها وبين أثرها البلاغي ؟
وسلا مصر هل سلا القلب عنها
أو أسا جُرحه الزمان الموُسى ؟

كلما مرَّت الليالي عليه
رقَّ والعهد فى الليالي تقسي

مستطارٌ إذا البواخر رَنَّتْ
أول الليل أو عوت بعد جرسِ

راهبٌ فى الضلوع للسفن فطن
كلما ثُرن شاعهن بنقس

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• نكشف فى المعجم عن " سلا " الأولى : ( سلو – سال – سأل – سلى – سول )
• " هل سلا القلب عنها ؟ " استفهام غرضه : ( التمني – الرجاء – النفي – التعجب – الإنكار ) 
• " رقٌ " تقسي بينهما : ( مطابقة – جناس – مراعاة نظير ازدواج – جناس ناقص ) 
ب- ما عاطفة الشاعر فى الأبيات ؟ وما أثرها على ألفاظه وعباراته ؟

ج- استخرج من الأبيات الأول صورة خيالية ومحسناً بديعياً ، ووضحهما ، وبين أثرهما البلاغي .
د- فى الأبيات حذف قدره ، وبين غرضه البلاغي .
بابنة اليمَّ ما أبوك بخيل
رما له مولعاً بمنع وحبس ؟

أحرام على بلابله الدُّوح
حلال للطير من كل جنس ؟

كل دار أحق بالأهل إلاَّ
فى خبيثٍ من المذاهب رجسِ

نفسي مِرجَلٌ وقلبي شراعٌ
بهما فى الدموع سيرى وأرسى

أ- " مولعاً " ما معناها ؟ وما إعرابها ؟ ولماذا جاءت كلمة " دار " نكرة ؟ 
ب- عُرف عن شوقي انتشار أبيات الحكمة فى قصائده . وضح ذلك من خلال الأبيات ؟
ج- ما قيمة عطف " حبس " على " منع " مع التعليل ؟ وما غرضه الاستفهام فى البيت الثاني ؟
د- استخرج من الأبيات ثلاث صور خيالية ووضحها وبين أثرها البلاغي ؟ 
وطني لو شغلت بالخلد عنه
نازعتني إليه في الخلد نفسي

وهفا بالفؤاد فى سلسبيل
ظمأ للسواد من " عين شمس "

شهد الله لم يغب عن جفوني
شخصه ساعة ولم يخل حسي

أ- ما معنى " سلسبيل " ؟ وما جمعها ؟ وكيف تكشف فى معجمك عن " ساعة " ؟
ب- تشتمل القصيدة على أبيات صار كل منهما مثلاً بعد ذلك . اذكر بيتاً يدل على ذلك مبيناً سبب الاستشهاد بها ؟
ج- ما نوع الأسلوب فى البيت الأول 
. وما رأيك فى تورية البيت الثاني ؟
د- ما المدرسة الأدبية التى ينتمي إليها الشاعر ؟
وما أهم خصائصها التى توافرت فى النص ؟هـ - " لو شغلت – لو انشغلت " أيهما أدق ؟
ولماذا ؟
و- ارتبط شوقي في نصه بالسفن حيث كان متعلقاً بها . اكتب مما حفظت ما يدل على ذلك ؟

  للشاعر / خليل مطران
إني أقمت على التعلة بالمنى
فى غربة – قالوا – تكون دوائي

إن يشف هذا الجسم طيب هوائها
أيلطف النيران طيب هواء ؟

عبث طوافي في البلاد وعلةٌ
فى علةٍ منفاي لاستشفاء

متفرد بصبابتي متفرد
بكآبتي متفرد بعنائي

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• جاءت كلمة " غربة " نكرة : ( للتعظيم – للشمول والعموم – للتهويل والتنفير ) 
• مفرد " المنى " : ( مَنيّة – مُنية – أمنية ) جمع " علة " : ( أعلال – علال – علل ) 
ب- تكشف الأبيات عن توقعات متفائلة وواقع مرير . عبر عن ذلك بأسلوبك ؟
ج- فى الأبيات حذف وتقديم وتكرار . وضح ذلك ، ثم بين القيمة الفنية لكل منه ؟
د- استخرج من الأبيات صورة خيالية ، ومحسناً بديعياً ، وأسلوباً إنشائياً ، وبين الأثر البلاغي لكل .
هـ - ما اللون الأدبي للنص ؟ وما المدرسة الأدبية التى ينتمي إليها الشاعر ؟ 
تغشى البرية كدرة وكأنها
صعدت إلى عيني من أحشائي

والأفق معتكر قريح جفنه
يغضى على الغمرات والأقذاء


يا للغروب وما به من عَبرةٍ
للمستهام وعِبرة للرائي

أوليس نزعاً للنهار وصرعة
للشمس بين مأتم الأضواء

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• جمع " النهار " : ( أنهرة – أنهر – نُهر ) 
• نكشف فى المعجم عن " البرية " فى : ( برى – برو – برأ ) وما جمعها ؟ 
• " عَبرة – عِبرة " بينهما : ( جناس تام – جناس ناقص – سجع ) 
ب- يقول النقاد " إن لغة الشاعر فى نصه لغة تصويرية " . وضح .
ج- ما قيمة عطف " الأقذاء على الغمرات " ؟ وأيهما أدق " مآتم الأضواء – جنائز الأضواء " ولماذا ؟ 
د- أستخرج صورتين خياليتين مختلفتين ووضحهما وبين أثرهما البلاغي ؟
هـ - ما الغرض البلاغي من الاستفهام فى " أو ليس نزعاً للنهار " ؟ 
ولقد ذكرتك والنهار مودع
والقلب بين مهابة ورجاء

وخواطري تبدو تجاه نواظرى
كلمى كدامية السحاب إزائى

والدمع من جفني يسيل مشععاً
بسنا الشعاع الغارب المترائي

والشمس فى شفق يسيل نضاره
فوق العقيق على ذرا سوداء

مرت خلال غمامتين تحدرا
وتقطرت كالدمعة الحمراء

فكأن آخر دمعة للكون قد
مزجت بآخر أدمعي لرثائي

وكأني آنست يومي زائلاً
فرأيت فى المرآة كيف مسائي

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• نكشف فى المعجم " مهابة " فى : ( هيب – هوب – وهب ) 
• " يومي " مجاز مرسل علاقته : ( الكلية – الجزئية – السببية ) 
• مفرد " ذرا " : ( ذروة – ذرّة – ذروة ) 
ب- تعكس رؤية الشاعر للكون حالته النفسية . وضح ذلك مع الاستشهاد بصورتين خياليتين ووضحهما وبين قيمتها الفنية .
ج- من شروط القافية الجيدة أن تضيف معنى جديداً ، ومن شروط اللفظة الجيدة أن تكون نابعة من الجو النفسى للشاعر . فهل وفق الشاعر فى ذلك من خلال البيت الثاني والثالث والرابع ؟
د- " غمامتين – سحابتين " أيّهما أدق ؟ ولماذا ؟ 


  للشاعر / عبد الرحمن شكري 
السؤال الأول : 
لم يعشق الغيد لكنـــه
هام ببكر من بنات الخيال

صورة حسن صاغها لبه
وحدها فى الحسن حد الكمال

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• جمع " بكر " : ( بكور – أبكار – بُكُر ) 
• " حدها – حد " : ( جناس ناقص – مراعاة نظير – جناس تام ) 
• " لم يعشق الغيد " كناية : ( موصوف – صفة – نسبة ) 
ب- " صاغها لبه – صاغها قلبه " أيهما أدق ؟ ولماذا ؟
ج- استخرج من البيت الثاني صورة خيالية ، وتقديماً ووضحهما وبين أثرهما البلاغي .
د- ما اللون الأدبي للنص ؟ وما المدرسة الأدبية التى ينتمي إليها الشاعر ؟
          وما أهم خصائصها التى توافرت في النص ؟ 
السؤال الثاني : 
فصار كالطفل رأى بارقاً
هاج له أطماعه فى المحال

يمد نحو النجم كفاً لــه
ويحسب النجم قريب المنال

فأينما سار تراءت له
كما تراءى خادعاً لمع آل

فسار يقفو إثرها هائماً
والمهتدى بالوهم جم الضلال

وهم أن يمسكها جاهداً
بين ذراعيه بأيدٍ عجال

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• جمع " كف " : ( أكفة – أكف – كفات ) ، ثم هات جمعاً وآخر لها .
• مفرد " عجال " : ( عَجْلة – عَاجلة – عجلي ) 
• معنى " الآل " : ( الأهل – السراب – الأصدقاء ) 
ب- انثر الأبيات نثراً أدبياً ، ثم بين ثقافة الشاعر الدينية من خلالها .
ج- ما قيمة استخدام حروف النسق فى الأبيات ؟ وما موضع التذييل فى الأبيات ؟
د- ما نوع الأسلوب عالج به الشاعر أفكاره فى الأبيات ؟
وما المأخذ الذى أخذ على الشاعر فى البيت الرابع ؟ 
السؤال الثالث : 
ما زال يعدو جهده نحـــــــوها
حــتى هـوى من فوق تـلك التــلال

فرحمــةُ الله على شاعـــــــر
مــات قتيـلاً للأماني الطــوال

• " ما زال " فعل ماض يفيد : ( التفصيل – التوضيح – الاستمرار ) 

• " فرحمة الله على شاعر " أسلوب : ( إنشائي – خبري – خبري لفظاً إنشائي معنى ) 

ب- أيهما أفضل " مات قتيلاً – مات شهيداً " 

، " هوى من فوق التلال – هوى من فوق الجبال " ؟ ولماذا ؟ 

ج- تبدو القصيدة وكأنها قصة متكاملة العناصر . وضح ذلك .
د- ما ملامح شخصية الشاعر ؟ وما أهم خصائص شعره الفنية ؟

سألتك يا صخرة الملتقى
متى يجمع الدهر ما فرقا ؟

فيا صخرة جمعت مهجتين
أفاءا إلى حُسنها المنتَقَى

إذا الدهرُ لج بأقداره
أجداً على ظهرها الموثقا

قرأنا عليك كتاب الحياة
وفضَّ الهَوى سرها المُغلقَا

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• " متى يجمع الدهر " استفهام غرضه : ( التعجب – النفي – التمني والتحسر ) 
• " قرأنا – كتاب " بينهما : ( ترادف – مراعاة نظير – طباق ) 
• علاقة " أجداً على ظهرها " بــ " إذا الدر لج " : ( نتيجة – سبب تعليل – توضيح وتفصيل ) 
ب- ما عاطفة الشاعر فى الأبيات ؟ وبم سأل الشاعر الصخرة ؟ وما الإيحاء فى ( المنتقى – لج ) ؟
ج- استخرج صورة خيالية ووضحها وبين قيمتها الفنية ، ومصدراً موسيقياً من البيت الأول ؟ 
نرى الشمس ذائبة فى العباب
وننتظر البدر فى المرتقي

إذا نشر الغرب أثوابه
وأطلق فى النفس ما أطلقا

نقول : هل الشمس قد خضبته
وخلت به دمها المهرقا

أم الغرب كالقلب دامي الجراح
له طلبة عز أن تلحقا

• معنى " المهرقا " : ( السائل – المصبوب – المراق والمتدفق ) 
• " قد خضبته " ( قد ) جاءت هنا : ( للتقليل – للشك – للتوكيد ) 
• علاقة البيت الثالث بالثاني : ( توضيح وتفصيل – نتيجة – تعليل ) 
ب- انثر الأبيات نثراً أدبياً مبيناً عاطفة الشاعر خلالها موضحاً دلالة الألفاظ .
ج- ما رأيك فى ( خضبته – خلت ) وما الخيال فى البيت الأول ؟ وما أثره البلاغي وما القيمة الفنية  
 لقوله ( وأطلق فى النفس ما أطلقا ) ؟ 
فيا صورة في نواحي السحاب
رأينا بها همنا المغرقا

لنا الله من صورة فى الضمير
يراها الفتى كلما أطرقا

يرى صورة الجرح طي الفؤا
د  مازال ملتهباً محرقا

ويأبى الوفاء عليه اندمالا
ويأبى التذكر أن يشفقا

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• المراد " الضمير " : ( القلب – العقل – النفس ) 
• " يشفق " بمعنى : ( يخاف – يحب – يرحم ويعطف ) 
• جاءت كلمة صورة نكرة : ( للتعظيم – للتهويل – للشمول والعموم )
ب- انثر الأبيات نثراً أدبياً وبين عاطفة الشاعر خلالها موضحاً قيمة استخدم الأفعال المضارعة .
ج- ما اللون الأدبي للنص ؟ وما المدرسة الأدبية للشاعر ؟ وما أهم خصائصها الفنية فى النص ؟ 
ويا صخرة العهد أبتُ إليك
وقد مُزقَ الشملُ ما مُزقا

أريك مشيب الفؤاد الشهيـ
د والشيبَ ما كلَّل المفرقَا

شكا أسره فى حبال الهوى
وودَّ على الله أن يُعتَقَا

فلما قضى الحظ فك الأسيـ
ـر حنَّ إلى أسره مُطلقَاً

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• نكشف عن " أبت " فى : ( أيب – أوب – آب ) 
• تكرار " الشين " فى البيت الثاني يعطى : ( ثقلاً موسيقياً – تكلفاً لفظياً – نغمة موسيقية ) 
ب- استخرج من الأبيات صورة خيالية ومحسناً بديعياً وبين نوعهما وأثرهما البلاغي .
ج- لماذا جاء الفعل " مزق " مبنياً للمجهول ؟ وبم يوحى ؟ 

  للشاعر / إيليا أبى ماضى  
والأرض ملكك والسما والأنجم

ولك الحقول وزهرها وأريجها
ونسيمها والبلبل المترنم

والماء حولك فِضة رقراقه
والشمس فوقك عسجد يتضرم

• جمع " أريج " : ( أرج – أريجات – أرائج ) 
• " لك الحقول " أسلوب : ( توكيد – قصر – تخصيص ) 
• " الماء فضة " : ( استعارة مكنية – تشبيه – استعارة تصريحية ) 
ب- ما القيمة التعبيرية فى استخدام " كم – تقول " ؟ وما الإطناب فى البيت الأول والثانى ؟ 
ج- استخرج من الأبيات محسنين بديعيين مختلفين ، ووضحهما وبين أثرهما البلاغي .
د- للقافية الجيدة شروط وضحها وطبقها على قافية الأبيات .
النور يبنى فى السفوح وفى الذرا
دوراً مزخرفة وحيناً يهدم

فكأنه الفنان يعرض عابثاً
آياته قدام من يتعلم

وكأنه لصفائه وسنائه
بحر تعوم به الطيور الحوم

• مفرد " الذرا " : ( ذروة – ذورة – وذرة ) 
• بين " يبنى – ويهدم " : ( مراعاة نظير – طباق – جناس ) 
• مرادف " الحوم " : ( المغردة – المتحركة – المحلقة ) 
ب- ما رأيك فى استخدام الشاعر للكلمات الآتية : ( عابثاً – قدّام – الجار والمجرور " به " ) ؟ 
ج- ما رأيك فى الأبيات صورتين خياليتين مختلفتين ووضحهما ، وبين أثرهما البلاغي .
د- ما غرض النص ؟ وما أهم الخصائص الفنية لأسلوب الشاعر ؟ 
هشت لك الدنيا فمالك واجماً
وتبسمت فعلام لا تتبسم

إن كنت مكتئباً لعز قد مضى
هيهات يرجعه إليك تندم

أو كنت تشفق من حلول مصيبة
هيهات يمنع أن تحل تجهمُ

أو كنت جاوزت الشباب فلا تقل
شاخ الزمان فإنه لا يهرم

• مذكر " الدنيا " : ( الداني – الدنو – الأدنى ) 
• " تبسمت – لا تتبسم " بينهما : ( ترادف – طباق سلب – جناس ) 
ب- انثر الأبيات نثراً أدبياً ، مبيناً قيمة تكرار " هيهات " ؟ 
ج- استخرج صورة خيالية وبين قيمتها الفنية وأسلوباً إنشائياً وبين غرضه البلاغي .
أتزور روحك جنةَُ فتفوتها
كيما تزورك بالظنون جهنم

وترى الحقيقة هيكلاً متجسداً
فتعافها لوساوس تتوهم

يا من تحن إلى غد فى يومه
قد بعت ما تدرى بمالا تعلم

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• " أتزور روحك جنة " استفهام غرضه : ( النفي – التعجب والاستنكار – التمني ) 
• " يا من تحن إلى غد " نداء غرضه : ( التعظيم – التنبيه – الاعتزاز ) 
ب- استخرج من البيت الثالث مؤكداً ، وطباقاً سلبياً وأسلوب التفات 
ج- استخرج صورة خيالية ووضحها وبين قيمتها الفنية مبينا سبب تفضيل الشاعر للأسلوب الإنشائى فى       هذه الفكرة . 
د- ما المدرسة التى ينتمي إليها الشاعر ؟ وما أهم ملامح شخصية الشاعر ؟ 

     للشاعر / محمد إبراهيم أبو سنة 
النٌّسُورُ الطليقة هائمة 
فى الفضاء الرمادي
ترصُدُ موقعها
فى أعالي الجبال
إنها تتذكر شكل السُّهول
بخضرتها
بتدفق غُدرانها
• جمع " الفضاء " : ( إفضاء – أفضية – فَضَا ) 
• معنى " ترصد " : ( ترقب – تعرف – تنظر ) 
• مفرد " غدران " : ( غدرة – غديرة – غدير ) 
ب- لمن رمز الشاعر بكلمة النسور ؟ وهل وفّق الشاعر فى اختيار هذا الرمز ؟ ولماذا ؟ 
ج- استخرج من السطور صورة خيالية ووضحها ، ومحسناً بديعياً ، وبيّن أثره البلاغي .
د- ماذا فى هذه الفكرة من سمات المدرسة الواقعية ؟
                    والأرانب تقفز                                 والنجوم مناراتها
               فى العشب مثل أللآل                                والخلود احتمال
           تتذكر والجوع يحرق أحشاءها                      عِندَها تأخذ الكبرياءُ
               فتسدد نظرتها للمُحال                              التى قتلت جوعها
                    تتعالى تُحلقُ مثل                                        تتمدَّدُ تنسى 
                      الشموس التى                                         تُراب السهول
                   أفلتت من مداراتها                                     اخضرارَ الحقول
                 يصبح الأفق ملكاً لها                                         و انبساط الرمال

• مفرد " أحشاء " : ( حشيّة – حشا – حشوة ) 
• مضاد " الكبرياء " : ( الضعة – التواضع – الضياع ) 
• الفعل الماضى من " اخضرار " : ( خضر – تخضر – اخضرّ ) 
ب- ماذا تذكرت النسور ؟ وماذا فعلت بعد ذلك ؟ ج- ما رأى النقاد فى تصوير الأرانب بــ " اللآل " ؟ 
د- لماذا استخدم الشاعر " الجمع والفعل المضارع " فى هذه الفكرة ؟ 
في المضيق العميق 
الأرانب قابعة فى انتظار المصير المدجج بالموت
تأكلُ أعشابها بالفِرارِ
إلى الجُحرِ
ترجُفُ بالخوفِ بين الظَّلال
• " ترجف بالخوف " تعبير فيه تأثر بــ : ( الثقافة الأدبية – الثقافة الدينية – الثقافة الفلسفية ) 
• " المصير المدجج بالموت " صورة خيالية : ( واضحة – قوية – معقدة ) 
ب- لمن رمز الشاعر بالأرانب ؟ وما وجه الشبه بينهما ؟ 
ج- استخرج صورة خيالية ووضحها وبين أثرها البلاغي ، ثم بين الإيحاء فى " الفرار – ترجف " .
د- ما أنواع الموسيقا فى هذا النص ؟ 
النسور الطليقة فى الأفقِ 
تعرفُ مَصرَعها
والعيونَ التى تترصَّدُها
والنَّصَالَ التى تتعاقبُ
خَلفَ النصال
أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• مضاد " الطليقة " : ( الذليلة المكروهة – المقيدة والحبيسة – المضطربة والمرتعدة ) 
• مفرد " نصال " : ( نَصل – ناصل – أنصل ) 
• " النصال التى تتعاقب خلف النصال " تأثر الشاعر فى هذا التعبير بــ : ( البحتري – ابن الرومي – المتنبي ) .
ب- ما المراد بالعيون التى تترصد ؟ وما المراد بالنصال التى تتعاقب ؟ 
ج- استخرج من السطور مجازاً مرسلاً وبين علاقته المجازية . ثم وضح الصورة الخيالية التى تأثر فيها الشاعر بالتراث الأدبي ؟
د- ما الغرض الأدبي ؟ وما أهم الخصائص الفنية للشاعر ؟
**********************************
السؤال الخامس : 
           النسور الطليقة فى الأفقِ                           بخيراتها .. تتعقَّبُ
             ترفع هاماتها وتحلق                                  وردَ الذُّرا..
              تعلو وتخفقُ بالزهو                             فى الفضاء السحيق
            لا تتذكر خُضرَ السهولِ                                وحُلمَ الكمال

أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• مفرد " ذرا " : ( ذروة – وذرة – ذروة ) 
• " لا تتذكر " نوع " لا " : ( ناهية – نافية – عاطفة ) 
• استخدام الشاعر فى هذا النص : ( الصورة الجزئية – الصورة الكلية – هما معاً ) 
ب- صف طبيعة النسور فى هذه الفكرة ، مبيناً الإيحاء فى ( تحلق – الذرا – الفضاء السحيق ) 
ج- لماذا كرر الشاعر كلمة النسور فى بداية مقاطع نصه . وما كنية " النسر " ؟ ولماذا لم يفضل الشاعر       هذه الكنية فى نصه ؟ 

السؤال الأول : 
" في تلك الساعة كانت الأرض قد عريت إلا من أواخرَ الناس وطوارِقِ الليل ، وبقية من يقظة النهار تحبو فى الطريق ذاهبة إلى مضاجعها ، فبينما أمد عينى ، وأديرهما فى مفتتح الطريق ومنقطعة ، إذ انتفضت انتفاضة الذعر ، ووثبت رجة القلب بجسمي كله كما تثب اللسعة بملسوعها، ذلك حين أبصرت الطفلين ".
أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• هات مفرد " أواخر " و0طوارق: ؟
• مضاد " عريت " اديرهما0 والذعر؟ 
• " ذلك حين أبصرت " علاقتها بما قبلها : ( نتيجة – سبب وتعليل – توضيح وتفصيل ) 
ب- ما المشار إليه باسم الإشارة( ذلك)؟ وماذا أفادت " إذ " ؟ 
ج- استخرج من الفقرة صورة خيالية ، ومحسناً بديعياً ووضحهما ، وبين أثرهما البلاغي .
د- ما اللون الأدبي للنص ؟ وما أهم سماته الفنية ؟ 
السؤال الثاني : 
" صغيران ضلا عن أهلهما فى هذا الليل ، يمشيان على حيد الطريق فى ذِلةٍ وانكسارٍ ، وتحسبُ أقدامهما من البطء ، والتخاذل لا تمشى ، بل تتزحزح قليلا فكأنهما واقفان . أكبرهما طفلة تعد عُمرها على خمس أصابعها ، والآخر طفل يبلغ ثلاث سنوات ، ينحدران فى أمواج الليل وقد نزل بهما من الهم فى البحث عن بيتهما ما ينزل مثله بمن تطوح به الأقدار إذا ركبَ البحر المظلم ليكشف عن ارض جديدة " .
أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• " قيمة عطف " انكسار على زلة " : ( سبب وتعليل – نتيجة – توكيد – توضيح ) 
• الفعل الماضى من " التخاذل " : ( خاذل – خذل – تخاذل – أخذل ) 
• مضاد " الآخر "و ضلا  0وجمع (حيد)ومرادف (تطوح) : 
ب- في الفقرة حذف وتقديم وضحهما ، وبين قيمتهما الفنية ثم استخرج مؤكدين .
ج- استخرج صورة خيالية ووضحها ، مبيناً أثرها البلاغي ، ثم بين رأى النقاد فى " ينحدران " مع بيان     وجهة نظرك .0 ولماذا أتى بكلمة (خمس)مذكرة لا مؤنثة
د- ما اتجاهات أدب الرافعى ؟ وإلى أى اتجاه ينتمي هذا النص ؟ 
السؤال الثالث : 
" تتبين الخوف فى عيونهما الصغيرة ، وتراه يفيض منهما على ما حولهما ! حتى ليحسب كلاهما أن المنازل عن  يمينه وشماله أطفال مذعورة . ويتلفتان كما تتلفت الشاةُ الضالةُ عن قطيعها ، لا يتحرك فى دمهما بالغريزة إلا خوف الذئب.ويتسحبان معاً وراء الأشعةِ المنبثقةِ فى الطرق ، كأن أضواء المصابيح هى طريق قلبيهما الصغيرين " .
أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• جمع " قطيع " : ( أقطعة – قطع – قطعان ) 
• " معا " تعرب : ( حالاً – مفعولاً معه – مفعولاً مطلقاً ) 
• " يتسحبان " توحي : ( بالاضطراب – الخوف والحذر – التخاذل ) 
ب- ما سبب تلفت الطفلين ؟ وبم شبههما الكاتب ؟ وما الصورة المبتكرة فى هذه الفقرة ؟ 
ج- استخرج أسلوب قصر وبين قيمته الفنية ، ثم بين قيمة وصف قلبيهما بالصغيرين 
د- ما ملامح شخصية الكاتب ؟ وما أهم الخصائص الفنية لأسلوبه ؟ 
السؤال الرابع : 
" منقطعان فى ظلام الليل ، وليس على الأرض أهنأ من ليل الطفل النائم ، فهل يكون فيهما أشقى من ليل الطفل الضائع ؟ نامت أحلامهما ، واستيقظت أعينهما للحقائقِ المظلمةِ الفظيعةِ ، وضاعا من البيت ، ويحسبان أن  البيت هو الضائع منهما . طفلان فى وزن مثقالين من الإنسانية  ولكنهما يحملان وزن قناطير من الرعب " .
• " فهل يكون فيها أشقى . . . " استفهام غرضه : ( التعجب – النفي – الإنكار – التقرير ) 
• فى الفقرة حذف : ( للفاعل – للخبر – للمبتدأ – للمفعول به ) 
• " لكن " تفيد : ( الترتيب والتعقيب – التمني – الترجي – الاستدراك ) 
ب- ما الإيحاء فى " نامت أحلامهما " ، وما رأيك فى وصف الحقائق بأنها مظلمة ؟ 
ج- استخرج صورة خيالية ، وازدواجاً ومقابلة وبين أثرهما البلاغي .
د- أطلق النقاد على نثر الرافعى بأنه الشعر المنثور وذلك بأنه يجمع كل خصائص الشعر . . وضح ذلك .
" يا من لا اله إلا هو … من سواك لهاتين النملتين فى جنح هذا الليل الذى يشبه نقطة من غضبك ؟ لقد أخرجتهما فى هذا الضياع مخرج اصغر موعظة للعين تنبه اكبر حقيقة فى القلب وعرضت منهما للإنسانية صورة لو وفق مخلوق عبقري ، فرسمها لجذب لها كل أحزان النفس ، صورة الحب يمشى متسانداً إلى صدر الرحمة فى طريق المصادفة المجهولة من أوله إلى آخره هو وعليهما ذل اليتم من الأهل ، ومسكنة الضياع بين  الناس وظلام الطبيعة و كآبتها " .
• " من سواك لهاتين النملتين " استفهام غرضه : ( النفي – التعجب – التقرير – التمني ) 
• " أصغر – أكبر " بينهما : ( مقابلة – طباق – مراعاة نظير – إطناب ) 
• " كآبتها " علاقتها بما قبلها : ( سبب وتعليل – نتيجة – توضيح – تفصيل ) 
ب- لماذا بدأ الكاتب فقرته بالتضرع إلى الله – عز وجل – ؟ وما المؤكدات التى أكد بها فقرته ؟ 
ج- استخرج صورتين خياليتين مختلفتين ووضحهما ، وبين أثرهما البلاغي .
د- فى الفقرة محسن بديعي يعطى نغمة موسيقية وضحه ، ثم بين الإيحاء فى " النملتين " ؟ 
" رأيت الطفلة وقد تنبهت فيها لأخيها الصغير غريزة أم كاملة فهي تشد على يده بيديها          معاً ، وكأنها مذ علمت أنها ضائعة تحاول أن تطمئن أخاها إلى أنه معها ولن يضيع وهو معها   فيا لرحمة الله " .
• جمع " غريزة " : ( غرز – أغرزة – غرائز – أغراز ) 
• مضاد " تشد " : ( تترك – تهمل – ترخى – ترسل ) 
• مؤنث " الصغير " : ( الصغرى – الصغيرة – الصغراء – الأصغرة ) 
ب- صف ما فعلته الطفلة نحو أخيها ، وما الإيحاء فى كلمة " الصغير " ؟ 
ج- استخرج صورة خيالية ووضحها ، وبين قيمتها الفنية ، وأسلوب إنشائي وبين غرضه البلاغي .
د- ما المرحلة الأدبية التى ينتمى إليها الكاتب ؟ وما أهم خصائصها الفنية ؟ 
" وقد أسندت منكبه  إلى  صدرها وهى تمشى فلا أدرى إن كان ذلك لتحمل عنه بعض تعبه       فلا يتساقط أو ليكون بها اكبر من جسمه الضئيل فلا يخاف أو لأنها حين لم تستطع أن تفهمه      ما فى قلبها بلغة اللسان أفاضته على جسمه بلغة اللمس ، أو لا هذا ولا ذاك إنما هى تستمد من رجولته الصغيرة حماية لأنوثتها بوحي الطبيعة التي رسخت فيها " .
أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• مضاد " الضئيل " : ( الكبير – العظيم – السمين – الضخم ) 
• " إنما هي تستمد " أسلوب : ( توكيد – تخصيص – قصر – تحضيض ) 
ب- عرف عن الرافعى توليد المعاني . وضح من خلال هذه الفقرة .
ج- أيهما أفضل فى سياق العبارة " يتساقط – يسقط " ؟ 
د- استخرج من العبارة صورة خيالية ، ومحسناً بديعياً ، وبين نوعهما ، 
" ولما وقفا بازائنا ، كان هذا الصغير يقلب فى وجوه الناس نظرات يتيمه ترتد على قلبه آلاماً لا رحمة فيها إذ  يشهد وجوهاً كثيرة ليس فيها ذلك الشكل الإنسانى المحبوب الذى لا يعرفه الطفل من كل خلق الله إلا فى أثنين  أمه وأبيه ، ولما رأيت الطفلين ضممتهما إلىَّ وألهيتهما عن كآبة القلب بسرور البطن فدفنت كل آلامهما فى  بعض قطع الحلواء فطعما واستضحكا وتطلعا لحياة جديدة آمنة " .
أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• مضاد " إزائنا " : ( جوارنا – خلفنا – نحونا – شمالنا ) 
• تتحدث هذه الفقرة عن : ( فكرة واحدة – فكرتين – ثلاثة أفكار – أربعة أفكار ) 
• " كآبة القلب – سرور البطن " بينهما : ( محسنان بديعيان – محسن واحد – ثلاثة محسنات – أربعة محسنات " .
ب- ما موقف الصغير من الناس ؟ وما موقف الكاتب مع الطفلين ؟ 
ج- استخرج صورة خيالية ووضحها وبين قيمتها الفنية ، ثم بين رأى النقاد فى كلمة " دفنت " ؟ 
د- استخرج أسلوب قصر وبين أثره البلاغي ، ثم بين الفرق بين " استضحكا – ضحكا " .
السؤال التاسع : 
" وبينما نحن على ذلك إذ ارتفع سواد مقبل كأنه روح ليلة مظلمة تغشى الطريق ، فتبينت ، فإذا امرأة   تهفو كذات الجناحين ، وكأنها تنساق بقوة تحترق فى داخلها ثم أخذتنا عيناها ، فإذ هى أم الطفلين ، تبدو من لهفتها واستطارتها  لولديها كأنما تحاول أن تختطفهما من بعيد بقوة قلبها وما عرفت أنها هى إلا بأن روحها كانت منتشرة على وجهها، ملموسة فى نظرتها إلى الصغيرين وكانت لها هيئة أم وضعت الجنة تحت قدميها " .
أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• " سواد كأنه روح ليلة مظلمة " تشبيه : ( مبتكر – غامض – واضح – جديد ) 
• " ثـم " حرف عطف : ( للترتيب والتعقيب – للترتيب والاستئناف – للترتيب والتراخى – للترتيب والسرعة ) . 
• جاءت كلمة " قوة " نكرة : ( للتعظيم – للشمول والعموم – للتهويل – للتقليل ) 
ب- عرفت الأم من خلال صفاتها ولهفتها . وضح .
ج- استخرج صورة خيالية ووضحها ، ثم هات تعبيراً يدل على ثقافة الكاتب الدينية .
د- " صاح الطفلان فرحاً بلقاء الأم وأقبلت الأم عليهما فى اشتباك الأذرع " . اكتب مما حفظت ما يدل على    هذا المعنى . 
السؤال العاشر : 
" وهل الطفلان لما أبصرا أمهما، ونفضا أيديهما نفض الأجنحة ثم أكبت هى عليهما بجسمها ومدامعها وقبلاتها  والتحما بها التحام الجزء بكله واشتبكت الأذرع فى الأذرع حتى لا نفرق بين ثلاثتهم فى معاني الحب إلا بالكبر والصغر ورجعت معهما طفلة كأن تاريخها ابتدأ جديداً فى ساعة من الساعات الفاصلة التى يتحول عندها التاريخ " .
أ- تخير الإجابة الصحيحة فيما بين القوسين مما يأتى : 
• مفرد " مدامع " : ( مدمع – دمعة – دامعة – مدمعة ) 
• معنى " هــل " : ( أقبل – صاح حزناً – صاح فرحاً – أسرع ) 
• نكشف عن " التاريخ " فى : ( ترخ – أرخ – ريخ – تارخ ) 
ب- رسم الكاتب فى هذه الفقرة لوحة فنية " صورة كلية " وضحها وبين أجزاءها وخطوطها الفنية .
ج- " وهل الطفلان لما أبصرا أمهما ، ونفضا أيديهما نفض الأجنحة ". وضح التقديم فى هذا التعبير ثم  استخرج من الفقرة موضعين آخرين التقديم .
د- استخرج محسناً بديعياً ، وأسلوب قصر وبين أثرهما البلاغي .
" ليوسف إدريس " 

" كان غريباً أن تسأل طفلة - صغيرة مثلها . إنساناً كبيراً مثلى لا تعرفه . فى بساطة وبراءة   أن يعدل من   وضع ما تحمله ، وكان ما تحمله معقداً حقاً . ففوق رأسها تستقر صينية بطاطس بالفرن " وفوق هذه الصينية الصغيرة يستوي حوض واسع من الصاج مفروش بالفطائر المخبوزة . وكان الحوض قد انزلق رغم قبضتها الدقيقة التى استماتت عليه ، حتى أصبح ما تحمله كله مهدداً بالسقوط " .
• جمع كلمة " غريب " : ( غرائب – أغربة – غرباء )
• معنى " يستوي " : ( ينضج – يستقر – يتساوى ) 
ب- ما الغريب فى هذه الفقرة ؟ وأيهما أدق ولماذا ؟ " معقداً – ثقيلاً " ؟ 
ج- إلى أى مدى قد وفق الكاتب فى اختيار عنوان " نظرة " ؟ 
" ولم تطل دهشتي  وأنا أحدق فى الطفلة الصغيرة الحيرى،وأسرعت لإنقاذ الحمل ، وتلمست سبلاً كثيرة وأنا أسوى الصينية فيميل الحوض وأعدل من وضع الصاج فتميل الصينية ، ثم أضبطهما معاً فيميل رأسها هي . ولكنني نجحت أخيراً فى تثبيت الحمل ، وزيادة فى الاطمئنان نصحتها أن تعود إلى الفرن ، وكان قريباً حيث تترك الصاج. وتعود،فتأخذه
• مذكر " الحيرى " : ( الحائر – الأخير – الحيران ) 
• " فتميل الصينية " علاقتها بما قبلها : ( سبب وتعليل – توضيح – نتيجة ) 
• " تترك – تأخذ " بينهما : ( مقابلة – طباق – ازدواج ) 
ب- بم نصح الكاتب الطفلة ؟ وهل استجابت لنصيحته ؟ وعلام يدل ذلك .
ج- ما الصراع فى هذه القصة ؟ 
" ولست أدرى ما دار فى رأسها ، فما كنت أرى لها رأساً. وقد حجبه الحمل ، كل ما حدث    أنها انتظرت قليلاً لتتأكد من قبضتها ، ثم مضت ، وهى تغمغم بكلامٍ كثيٍر لم تلتقط أذني منه إلا كلمة " ستى " ولم أحول عيني عنها وهى تخترق الشارع العريض المزدحم بالسيارات ، ولا عن ثوبها القديم الواسع المهلهل الذى يشبه قطعة القماش التى ينظف بها الفرن . أو حتى عن رجليها اللتين كانتا تطلان من ذيله الممزق كمسمارين رفيعين " .
• " لتتأكد من قبضتها " علاقتها بما قبلها : ( تفسير – نتيجة – سبب وتعليل ) 
• مرادف " تطلان " : ( تخرجان – تنظران – تظهران ) 
ب- لم توحى كلمة " ستى " ؟ وما الذى أثارته فى نفس الكاتب ؟ 
ج- استخرج صورة خيالية وأسلوباً مؤكداً ووضحهما ، وبين أثرهما البلاغي 
وراقبتها فى عجب وهى تنشب قدميها العاريتين كمخالب الكتكوت في الأرض . وتهتز وهى تتحرك . ثم تنظر هنا وهناك بالفتحات الصغيرة الداكنة السوداء في وجهها ، وتخطو خطوات ثابتة قليلة وقد تتمايلُ بعض الشيء ولكنها سرعان ما تستأنف المضي . راقبتها طويلاً حتى امتصتني كُلُّ دقيقةِ من حركاتها . فقد كنت أتوقعُ  في كلَّ ثانية أن تحدثَ الكارثة . وأخيراً استطاعت الخادمةُ الطفلة أن تخترق الشارع المزدحم في بطء كحكمة الكبار " 
• معنى " تنشب " : ( تمسك – تثبت – تُوقف ) جمع " الداكنة " : ( دواكن – أدكنة – دُكن ) 
• مفرد " الكبار " : ( كبير – أكبر – كابر ) 
ب- ماذا يقصد الكاتب بالكارثة ؟ وما سببها ؟ 
ج- لماذا لم يحول الكاتب عينيه عن الطفلة وهى تخترق الشارع ؟ 
د- ما نوع الحوار في هذه القصة ؟ ومن الشخصية المحورية في هذه القصة ؟ 
" واستأنفت سيرها على الجانب الأخر وقبل أن تختفي شاهدتها تتوقف ، ولا تتحرك ، وكادت عربة تدهمنى وأنا أسرع لإنقاذها . وحين وصلت كان كل شيء على ما يرام والحوض والصينية فى أتم اعتدال . أما هى . فكانت واقفة فى ثبات تتفرج . وجهها المنكمش الأسمر يتابع كرة من المطاط يتقاذفها أطفال فى مثل حجمها . وأكبر منها وهم  يهللون  و يصرخون ويضحكون . ولم تلحظني . ولم تتوقف كثيراً ؛ فمن جديد راحت مخالبها الدقيقة تمضى بها وقبل أن تنحرف استدارت على مهل واستدار الحمل معها وألقت على الكرة والأطفال نظرة طويلة ثم ابتلعتها الحارة "   
• " تتوقف ولا تتحرك " بينهما : ( طباق سلبي – ترادف – مراعاة نظير ) 
• مفرد " مخالب " : ( خالب – مخلبة – مخلب ) 
• مؤنث " أكبر " : ( كبيرة – كبرى – كابرة ) 
ب- فى الفقرة صورة كلية وضحها وبين أجزاءها وخطوطها الفنية ؟ 
ج- استخرج صورة خيالية ، وحرفاً يدل على التراخي ؟ 
د- ما الهدف الحقيقى لهذه القصة ؟ وما لونها الأدبي ؟ 
اوحمل وورد من المرفقاااااااااات



....................

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق